هكذا هو دومـاً ..!
(الحبُ) الشيء الأكثـرُ لمعـاناً ... والأكثـرُ وخزاً ..!!
يشدنـا بريقـه الخلاب الذي يكون طُـعمـاً لقلوبنـا التي أنهكها الحنين
فننـدفـع دون وعي ودون تفكيـر لنقع في شِـراكه وشبـاكه
ليقدمنـا بعدهـا وليمة ً للحزن
\\
مسـاكين نحن ..!!
كلمـا اقتربنـا أكثر
وأحببنـا أكثـر
إزداد ضعفنـا
وازدادنـا وهـناً